تابع القراءة ..

دخل الزوج يوما الى بيته في غير اوقات
الزيارات:

غير معرف | 1/23/2013 07:58:00 م |
دخل الزوج يوما الى بيته في غير اوقات رجوعه فوجد زوجته مع رجل غريب
قاما يلملمان نفسيهما برعب وخوف وتوقعا ان يقوم الزوج بقتلهما
لكنهما تفاجآ من برود الزوج الذي سأل عشيق زوجته .... هل انتهيت منها؟؟؟
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhOJ3ry0xenIAKCrJZqVB24SVaZ5wJ8jDLt3kN1RxdvWQL4ychEVQCsH29Fss_KqHx3LvQH1WTjHKtbG_Nt6ZmC3EJGW8dXD6SR3f2_4bVF7eTAOdoeAn1SJDwLiKqtXw9kdeeKoLM4KqnL/s1600/TYI.jpg
اذا انتهيت اخرج الآن فأسرع الرجل بالخروج لكنه استوقفه قائلا مهلا... مهلا
اين اجرها؟؟ فصعق الرجل وأخرج جميع ما في محفظته ليعطيه للزوج لكن الزوج رد له كل نقوده
وقال له اعطني فقط ريالا اجرها وهو كثير عليها
وفعلا اخذ الزوج الريال ووضعه في جيبه وخرج الرجل مسرعا و قد نجى بحياته
وظنت الزوجة انه سوف ينتقم منها او يقتلها لكنه لم يمسها بسوء
ولم يكلمها الا للضروره
اطبخي .... نظفي ..... اكوي..... وهكذا استمرت مقاطعته لها شهرا
بعد الشهر أقام وليمة ودعى جميع اهلها وأهله رجالا ونساء
وبعد العشاء جمعهم كلهم وقال لهم سوف احكي لكم قصة هذا الريال الذي في جيبي
وأخرجه امام اهلها واهله...
ذعرت الزوجة وهبت واقفة ثم ألقت بنفسها من شرفة المنزل خوفا وتوفت
ذهل الجميع وتيقنوا ان هناك علاقة بين قصة الريال ووفاة الزوجة
وبعد ايام العزاء حضراهل الزوجة متهمين الزوج بأنه كان سببا في وفاة ابنتهم
كان يريد ان يستر قصتها بعد ان اخذ الله تعالى حقه منها عقابا على خيانتها
لكن اهلها يريدون اتهامه بقتلها فلابد ان يدافع عن نفسه
فقص قصة الريال على ابوها واعمامها
وأعطاهم الريال وقال لهم وهذا هو الريال اجر ابنتكم
هل يوجد صبر على الأذى اكثر من هذا الصبر
لا أدري هل هو صبر او حكمة !!!

الله يجملنا بالصبر و الحكمة
 
تابع القراءة ..

فتات تراوض شاب عن نغسه
الزيارات:

غير معرف | 1/23/2013 07:03:00 م | |


ذكر الإمام ابن القيم في روضة المحبين قصة في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،وهي تتعلق بشاب صالح ,كان عمر ينظر إليه ويعجب به ، ويفرح بصلاحه وتقواه ويتفقده إذا غاب ،فرأته امرأة شابة حسناء ، فهويته وتعلقت به 
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhn-iZ8Q03b2g36-2TSSZO2lkZo_PTuM77gpYOXd4DaOqdR9rHkeJOPc5U_pw4cxbTlLR7M2eu4fOo4OWIzBuzv84yCcBkgKxOKsEspw0F6WwHqeHubsju6RPzNn3VFJQTUngvXJoOzb0s/s1600/9548c84223378d628bae422890b4f9f7.jpg
 وطلبت السبيل إليه ، فاحتالت لها عجوز وقالت لها : " أنا آتيك به " 
 ثم جاءت لهذا الشاب وقالت له : " إني إمرأة عجوز ، وإن لي شاة لا أستطيع حلبها ، فلو أعنتني على ذلك لكان لك أجر " - وكانوا أحرص ما يكونون على الأجر - ، فذهب معها ، ولما دخل البيت لم يرى شاة ، فقالت له العجوز : " الآن آتيك بها " ، فظهرت له المرأة الحسناء ،
فراودته عن نفسه فاستعصم عنها ، وابتعد منها ولزم محراباً يذكر الله عز وجل
، فتعرضت له مرارا فلم تقدر ، ولما آيست منه دعت وصاحت ، وقالت : " إن هذا هجم عليّ يبغيني عن نفسي " ، فتوافد الناس إليه فضربوه ، فتفقده عمر في اليوم التالي ،فأُتي به إليه وهو موثوق ، فقال عمر : " اللهم لا تخلف ظني فيه " ، فقال للفتى :
" أصدقني الخبر " ، فقص عليه القصة ، فأرسل عمر إلى جيران الفتاة ، ودعى بالعجائز من حولها ، حتى عرف الغلام تلك العجوز ، فرفع عمر درّته وقال :
" أصدقيني الخبر" ، فصدقته لأول وهلة ، فقال عمر : " الحمد لله الذي جعل فينا شبيه يوسف ". )
تابع القراءة ..
تابع القراءة ..